دخل “اعتصام القرار” لعدد من جرحى الثورة وعائلات الشهداء، في مقر الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان أسبوعه الثالث منذ 12 مارس المارس، من أجل مرسوم يعوض المرسوم 97 المجمّد.
و في حركة تصعيدية دخل الجريحان أكرم المناعي وحلمي خضراوي في إضراب جوع مفتوح منذ يوم السبت، وذلك على خلفية سياسة التجاهل التي تعتمدها السلطة الحالية والحكومات السابقة.
و قد حمل المعتصمون سلطة الإشراف مسؤولية كل ما سيحدث بهذا الاعتصام كما حملوا رئاسة الحكومة ورئاسة الجمهورية المسؤولية الكاملة الصحية و الأخلاقية والقانونية لأي مكروه قد يصيب المضربين.